تواصل شركة “عمران ترك” العقارية في ولاية “يلوا” شمال غربي تركيا، شق طريقها في إنجاز المشروع العقاري الكبير والمميز والذي يحمل اسم”جنة يلوا”، من أجل تقديمه للعملاء والراغبين في الاستثمار بالسوق العقاري بجودة عالية وبمواصفات فريدة تميزه عن باقي المشاريع الأخرى.
ميزات المشروع:
- انطلقت به شركة “عمران ترك” مطلع العام 2020 عقب الانتهاء في العام 2019 من المشروع المميز أيضا “المروج”.
- يتكون المشروع من 147 وحدة سكنية.
- مجمع سكني متكامل يقدم شققا تتألف غرفة وصالة، وأخرى من 4 غرف وصالة، إضافة للفلل السكنية الكبيرة التي تطل على بحر مرمرة.
- تمتاز الوحدات السكنية بمساحتها وجودة إكسائها وتصميمها الهندسي البارع.
- يمتاز المشروع بموقع الاستراتيجي كونه يتربع على عرش منطقة “شنارجك” والتي يطلق عليها اسم “لؤلؤة مرمرة”، والتي تبعد عن ولاية إسطنبول وولاية بورصة وولاية كوجالي نحو ساعة واحدة فقط.
- ويمتاز موقع المشروع بإطلالته المميزة على ساحل يلوا وعلى ولاية إسطنبول وجزر الأميرات فيها.
- يطل على البحر والجبل وقريب من المياه الكبريتية (التي ينصح الأطباء بزيارتها نظرا لفوائدها العلاجية للكثير من الأمراض).
- يمتاز المشروع بقربه من مطار “صبيحة غوكشن”.
- من المتوقع الانتهاء من المشروع مطلع العام 2021.
وتعتبر منطقة “شنارجك” أحد أهم المصايف في تركيا ووجهة السياح في فصل الصيف، وتمتاز بطبيعتها الخلابة ومعالمها السياحية المميزة، الأمر الذي جعل شركة “عمران ترك” تختار المشروع ليكون بين أحضان الطبيعة الساحرة.
وقال مدير التسويق في شركة “عمران ترك”، أيمن شاهين لـ”وكالة أنباء تركيا”، إن “أكثر ما يطلبه العملاء العرب هو إطلالة (العقار) على البحر مع وجود أماكن طبيعية، وهذا أكثر ما يميز موقع مشروع جنة يلوا خاصة وولاية يلوا بشكل عام”.
ووصف شاهين موقع المشروع بـ “المركزي” وقال إن “المشروع يتميز بأنه منطقة مركزية في يلوا مع إطلالة كاملة على ساحل يلوا وعلى إسطنبول وعلى جزر الأميرات”.
وأضاف شاهين أنه “بسبب قرب ولاية يلوا من ولاية إسطنبول وبسبب أجواء الولاية المناخية وارتفاعها عنمستوى البحر، هناط طلب كبير من العرب للإقامة فيها”.
وتلقى ولاية “يلوا” إقبالا شديدا من المستثمرين العرب، نظرا لموقعها المطل على البحر وعلى المساحات الخضراء، ومن أجل ذلك تولي الحكومة التركية اهتماما كبيرا بتلك المنطقة لجعلها وجهةوقبلة لكل المستثمرين ورجال الأعمال من مختلف الأقطار العربية والدول الغربية، ومنحهم التسهيلات اللازمة للإنطلاق بمشاريعهم.