إغاثةهام

أردوغان يوضح بالأرقام طريقة التعامل مع آثار الزلزال ووعود المستقبل للمنكوبين

أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الثلاثاء، عن حزمة دعم جديدة للمواطنين المتضررين جراء الزلزال ضرب جنوبي تركيا وشمالي سوريا، مشيرا إلى ارتفاع عدد ضحايا الزلازل في تركيا إلى 35418 قتيلاً، و105 آلاف و505 مصابين.

كلام أردوغان جاء خلال كلمة ألقاها عقب ترؤسه اجتماعا للحكومة في مركز إدارة الكوارث والطوارئ التركية “آفاد” في أنقرة.

فيما يلي أبرز ما قاله الرئيس أردوغان:

  • بإجماع كافة خبراء العالم زلزال قهرمان مرعش كارثة طبيعية استثنائية من حيث قوته وحجم الدمار.
  • 13 ألفا و208 جرحى جراء الزلزال يتلقون العلاج بالمستشفيات.
  • اكتملت عملية التعامل مع 15 ألف مبنى مدمر من أصل 19 ألفا في مناطق الزلزال.
  • سنواصل أعمال البحث والإنقاذ حتى انتشال آخر ضحية من تحت الأنقاض.
  • نحو 250 ألف موظف حكومي يشاركون في جهود مكافحة آثار الزلزال.
  • سنقوم ببناء كل منزل ومقر عمل تهدم أو أصبح غير صالح للاستخدام بسبب الزلزال وسنسلمه لصاحبه.
  • اعتبارا من مطلع آذار/مارس القادم سنبدأ بناء 30 ألف وحدة سكنية.
  • سنباشر خلال أشهر وبشكل متدرج بناء جميع الشقق السكنية بعيدا عن خطوط صدع الزلازل.
  • سنعلن عن حزم دعم جديدة لمواطنينا في ضوء الاحتياجات المستجدة في الأيام القادمة.
  • قطاعنا المصرفي خصص جزءا من أرباحه لعام 2022 والبالغ حاليا 50 مليار ليرة (نحو 2.64 مليار دولار) لمكافحة آثار الزلزال.
  • عدد الخيم المنصوبة في مناطق الزلزال تجاوز 175 ألفا والمنازل سابقة التجهيز زاد عن 5 آلاف و400.
  • عدد أفراد قوات الأمن التركي الذين يمارسون مهامهم في مناطق الزلزال بلغ 73 ألف عنصراً، فيما بلغ عدد قوات الدرك 65 ألف عنصراً، و28 ألف جندي تركي.
  • سنمنح مواطنينا الذين فقدوا أقاربهم 100 ألف ليرة لمساعدتهم في تأمين احتياجاتهم العاجلة.
  • سنضع 10 آلاف حاوية انطلقت من قطر لخدمة المحتاجين، مع تعزيزات من داخل وخارج الدولة.
  • نحن نستخدم كل المساعدات المحلية والدولية لإدارة الكوارث والطوارئ والبالغة 8.3 مليار ليرة في الوقت الحالي لمنطقة الزلزال.
  • لقد لبينا احتياجات المأوى لما مجموعه 1.6 مليون من ضحايا الزلزال.

وفي 6 شباط/فبراير الجاري، ضرب زلزال جنوبي تركيا وشمالي سوريا بلغت قوته 7.7 درجة، أعقبه آخر بعد ساعات بقوة 7.6 درجة ومئات الهزات الارتدادية العنيفة، ما خلف خسائر كبيرة بالأرواح والممتلكات في البلدين.

 

زر الذهاب إلى الأعلى