سياسةهام

أردوغان من نيويورك: مجلس الأمن الدولي لم يعد ضمانة للأمن العالمي

سلّط الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الضوء على ملفات عدة على رأسها الملف الليبي إضافة إلى تطورات الوضع في أذربيجان والملف السوري، لافتاً إلى أن “مجلس الأمن الدولي لم يعد ضمانة للأمن العالمي”.

كلام أردوغان جاء في كلمة ألقاها خلال مشاركته في أعمال الدورة الـ 78 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك الأمريكية.

وقال أردوغان.

  • تحركت تركيا بأقصى سرعة لمساعدة ليبيا التي تعرضت لكارثة طبيعية بتوجيه 3 بواخر و3 طائرات حربية مليئة بأطنان المواد الغذائية والطبية.
  • تركيا تأمل في أن تساهم هذه المساعدات في التخفيف من معاناة الشعب الليبي.
  • نأمل انتهاء الأزمة في منطقة (قره باغ) بسرعة.
  • تركيا ستقف إلى جانب أذربيجان وشعبها.
  • تركيا دعمت عملية التفاوض بين أذربيجان وأرمينيا منذ البداية.
  • أرمينيا فشلت في استغلال هذه الفرصة التاريخية.
  • كما يقرّ الجميع الآن، فإن (قره باغ) هي أرض أذرية، ولن يُقبَل فرض وضع آخر غير هذا على الإطلاق.
  • تركيا تتوقع من أرمينيا أن تفي بوعودها، وبخاصة افتتاح ممر زنغزور.
  • من الضروري إنهاء النزاع الروسي الأوكراني بشكل دبلوماسي.
  • لا منتصر ولا خاسر في الحرب الروسية-الأوكرانية، ولا بد من حلها دبلوماسياً.
  • نسعى إلى تجديد اتفاقية الحبوب لتخفيف تداعيات أي أزمة غذائية عالمية.
  • منذ اللحظة الأولى للحرب الروسية-الأوكرانية سعينا لجمع الأطراف إلى طاولة المفاوضات، وتركيا ستواصل مساعيها لإيصال الحبوب والمواد الغذائية عبر البحر الأسود.
  • تركيا تواصل جهودها في محاربة جميع التنظيمات الإرهابية، وهي أكثر دولة قدّمت شهداء في محاربة تنظيم (داعش) الإرهابي.
  • بعض الدول تتعاون مع التنظيمات الإرهابية وتدعمها.
  • تركيا تسعى لإيجاد حلول جذرية للأزمة السورية والأزمات كافة.
  • العالم أكبر من 5 دول.
  • العنصرية ومعاداة الأجانب والإسلام المنتشرة كالفيروس في الدول المتقدمة وصلت لمستويات لا يمكن تحملها.
  • نرفض السماح بالاعتداء على نسخ من المصحف الشريف تحت ذريعة حرية التعبير، وندعو المجتمع الدولي إلى مواجهة ظاهرة الإسلاموفوبيا.
  • من المهم تقديم الدعم للدول الإفريقية حتى تتمكن من مواجهة أزماتها
  • مجلس الأمن الدولي لم يعد ضمانة للأمن العالمي وبات ساحة تصادم للاستراتيجيات السياسية للدول الخمس دائمة العضوية.
  • ندعو الجميع إلى التضامن لإيجاد حلول للأزمات العالمية.
زر الذهاب إلى الأعلى