أشادت رئيسة الاتحاد البرلماني الدولي توليا أكسون بـ”الدور الريادي الذي تضطلع به دولة قطر في مجال تسوية النزاعات وتحقيق السلام”، لافتة إلى “التزامها بدعم التنمية العالمية ومواجهة التحديات المناخية”.
وأكدت أكسون في تصريحاتها لوكالة الأنباء القطرية “قنا”، الأحد، عقب زيارتها للعاصمة القطرية الدوحة أن:
- قطر أصبحت مركزًا عالميًا للسلام، حيث تثق الأطراف المتنازعة في قدراتها وتلجأ إليها للتوسط وحل الخلافات.
- جهود قطر في الشرق الأوسط، التي تشمل جمع الأطراف المتنازعة على طاولة الحوار، تتماشى مع أهداف الاتحاد البرلماني الدولي الرامية إلى تعزيز السلام من خلال الدبلوماسية البرلمانية.
- نشكر قطر نيابة عن الأسرة البرلمانية العالمية على دعمها المستمر لهذه الجهود.
- دور البرلمانات في تحقيق السلام العالمي كان محور نقاشات الاتحاد البرلماني الدولي هذا العام.
- نشيد بمشاركة مجلس الشورى القطري، الذي يعد شريكًا فاعلًا في تنفيذ هذه الرؤية.
- هناك تعاون مثمر بين الاتحاد ومجلس الشورى في قضايا السلام والمناخ والتنمية، وهذا التعاون يعزز من دور البرلمانات في حل النزاعات العالمية.
- نشيد بجهود قطر في دعم التنمية من خلال صندوق قطر للتنمية.
- هذه المساهمات لا تقتصر على السلام بل تمتد إلى مواجهة التغير المناخي وحماية البيئة.
- رؤية قطر الوطنية 2030 تعكس التزام الدولة بتعزيز الاستدامة على المستوى المحلي والدولي.
- نشيد بدور قطر في استضافة ودعم مكتب برنامج الأمم المتحدة المعني بالمشاركة البرلمانية في منع الإرهاب ومكافحته.
- هذا المكتب الأممي يمثل منصة مهمة لتنسيق الجهود البرلمانية العالمية في مواجهة الإرهاب، ويعكس التزام قطر بتعزيز الأمن والسلام على المستوى الدولي.
- قلقون إزاء الأحداث الجارية في الشرق الأوسط، خاصةً في غزة.
- ندعو إلى حماية المدنيين وتجنيب الأطفال والنساء ويلات الصراعات.
- من المهم تعزيز الحوار بين الأطراف المتنازعة كوسيلة لتحقيق تقدم في قضايا المنطقة.
- نشيد بمستوى التنمية في قطر، وهذا التقدم يعكس رؤية استراتيجية تجعل من البلاد نموذجًا للاستقرار والسلام.
- هذه التنمية هي الأساس الذي يضمن تحقيق الأمن والسلام العالمي.