سياسةمميز

أردوغان: سندافع عن حقوق المرأة في تركيا والعالم بلا إفراط ولا تفريط

أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الأربعاء، على وقوفه إلى جانب قضية المرأة “على أنها مسألة إنسانية بالدرجة الأولى”، مشددا على “مواصلة تركيا الكفاح كي لا تبقى امرأة واحدة تعاني من الظلم على أراضيها أو في العالم”.

كلام أردوغان جاء في المنتدى الدولي السادس للمرأة في الحكومات المحلية المنعقد بالعاصمة أنقرة.

ملخص تصريحات أردوغان:

  • سندافع عن حقوق المرأة في تركيا بلا إفراط ولا تفريط.
  • سنستمر بالكفاح كي لا تبقى امرأة واحدة تعاني من الظلم في تركيا وفي العالم.
  • إن مئات النساء اللواتي استشهدن وقتلن بشكل غادر وخائن من قبل التنظيمات الإرهابية وذبحن داخل وخارج حدودنا هن أعلام اليوم في كفاحنا.
  • وبصفة خاصة فإن الشهيدة “ضابط الصف” التركية أسماء التي قتلت في تفجيرات القنابل لهي مثال الامرأة الشجاعة والماهرة.
  • أود أن أهنئ الطاقم الطبي التركي النسائي، الذي أدى واجبه في وسط مناطق الصراع في سوريا، من أجل بطولاتهم.
  • أحد أسرار نجاح حزب العدالة والتنمية، وربما الأكثر أهمية، هو أنه تمكن من الوصول إلى النساء ودخول قلوبهن.
  • سنكتب مستقبل تركيا مع نساءنا.
  • إن أمهات ديار بكر المعتصمات صيفا وشتاء قد هزمن الإرهاب وأنقذن أطفالهن من أيدي الإرهابيين الدمويين.
  • أهنئ فرع حزب العدالة والتنمية للمرأة، وهي واحدة من أكبر المنظمات النسائية في العالم بأعضائها البالغ عددهم 5 ملايين عضوة.
  • بالنسبة لنا، فإن المجتمع الذي يستثني النساء قد تخلى عن نصف قوته وإمكاناته.
  • اقتربت نسبة مشاركة النساء في القوة العاملة الآن من 35%، في حين أنها لم تصل إلى 28% عام 2002.
  • سنعمل على تمثيل النساء بنسب أعلى في الانتخابات المقبلة.
  • أتوقع أن تكون جميع نساءنا أكثر نشاطا على جميع المستويات السياسية.
  • إن الحقوق الممنوحة بالإكراه، لاالكفاح، لا يمكن أن تكون دائمة.
  • لا يمكننا السماح لأولئك الذين يحاولون إبقاء هذه الصورة الجميلة لقضية المرأة في الظل وهي أولا وقبل كل شيء مسألة إنسانية.
  • إن أحد الأسباب وراء ارتفاع كراهية الأجانب في الغرب هو القلق من أن عدد سكانه بلادهم يتناقص وذلك بسبب انهيار هيكل الأسرة والعائلة لديهم.
  • بغض النظر عن مدى ثرائه، إن لم يكن لدى أي مجتمع مؤسسة عائلية قوية، فإن النسيج الاجتماعي الذي سيبقى المجتمع على قيد الحياة قد يختفي.
  • ونحن نعمل على اتخاذ التدابير اللازمة لتجنب مثل هذه الحالة في تركيا.
  • لم ولن تخدعوا أحدا، إن جائزة نوبل التي منحت لـ”عزيز سانجار” أو “أورهان باموك ليست هي التي تمنح الآن.
  • إن منح جائزة نوبل، للمدعو هاندك، ممثل هذه المجموعة من المثقفين مصاصي الدماء، لهو يكشف ظهور مجتمع من مصاصي الدماء.
  • إن نوبل هي منظمة تقف إلى جانب التنظيمات الإرهابية، وتشارك بذلك هذه التنظيمات في الإرهاب.
  • وإن هذه الجوائز التي تمنحها لا يمكن أن تقنع أحدا.
زر الذهاب إلى الأعلى