أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، أن “تركيا من أهم الأطراف الداعمة لجهود الوساطة القطرية” في مساعي وقف عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة، لافتا إلى أن “قطر لن تقبل أي تصريحات تشكك في حقيقة الدور القطري في الوساطة”.
كلام الأنصاري جاء، الثلاثاء، في الإحاطة الأسبوعية لوزارة الخارجية القطرية.
وقال الأنصاري:
- الولايات المتحدة تدرك حقيقة الجهد القطري لخفض التصعيد في قطاع غزة والتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة “حماس”.
- قطر لن تقبل أي تصريحات تشكك في حقيقة الدور القطري في الوساطة.
- قطر أبدت إحباطها من الهجوم المتكرر على جهود الوساطة التي تبذلها.
- هناك حالة إحباط لدى الوسطاء بسبب عدم التوصل لاتفاق بشأن وقف إطلاق النار في غزة خلال شهر رمضان المبارك.
- وزراء في حكومة الاحتلال أدلوا بتصريحات تتحدث بشكل سلبي عن الدور القطري.
- هناك حاجة إلى إعادة تقييم جهود الوساطة في هذه المرحلة.
- أبدينا إحباطنا من الهجوم المتكرر على جهود الوساطة، خاصة الجهود المبذولة من قطر.
- قطر ملتزمة بالعمل لمنع مزيد من الانهيار الأمني في المنطقة.
- من المبكر الحديث عن مرحلة ما بعد انسحاب قطر من الوساطة.
- فرق التفاوض غير موجودة حالياً في الدوحة، لكنها قد تعود في أي لحظة.
- التزامنا بتجنيب الأطفال ويلات الحروب يمتد للعالم بأسره.
- هناك جيلاً كاملاً من الأيتام في قطاع غزة.
- لا يمكن لأي طرف في المجتمع الدولي أن يقبل بالهجوم على رفح التي تعاني أصلاً.
- من الضروري أن يعمل الجميع على وقف الهجوم الإسرائيلي المرتقب على رفح، ووقف الحرب نفسها.
- تركيا من أهم الدول الداعمة لجهود الوساطة التي تقودها قطر لوقف الحرب على غزة.
